ليس من السهل أن تكون مسؤولاً عن طفل صغير، فهذه المسؤولية هي من أكثر التجارب التي تغير حياة الشخص البالغ. فتشعر أن إبقاء طفلك الصغير سعيدًا وصحيًا وآمنًا من أي مرض هو كُل همّك! لذلك تبحث كل أم عن طرق تساعدها في تقوية مناعة الطفل.
ليس من السهل أن تكون مسؤولاً عن طفل صغير، فهذه المسؤولية هي من أكثر التجارب التي تغير حياة الشخص البالغ. فتشعر أن إبقاء طفلك الصغير سعيدًا وصحيًا وآمنًا من أي مرض هو كُل همّك! لذلك تبحث كل أم عن طرق تساعدها في تقوية مناعة الطفل.