Moms Blog

يعتبر حليب الأم هو مصدر الغذاء الأول للطفل حتى عمر 6 أشهر ، لكنه سيصبح بعد ذلك غير كافِِ لمواكبة احتياجاته المتنامية يوماً بعد يوم، و ستحتاجين إلى إدخال الطعام الصلب بالإضافة إلى الرضاعة الطبيعية. في هذه المقال، سنوضح لك متى يمكن اطعام الرضيع؟

هناك بعض الأغذية التي تتفوق على غيرها من حيث خصائصها وفوائدها، لذا سوف نقدم لكِ عزيزتي الأم أفضل اطعمة مدرة للحليب وترفع من قيمته الغذائية وتساعدكِ على التعافي من الحمل والولادة.

ليس من السهل أن تكون مسؤولاً عن طفل صغير، فهذه المسؤولية هي من أكثر التجارب التي تغير حياة الشخص البالغ. فتشعر أن إبقاء طفلك الصغير سعيدًا وصحيًا وآمنًا من أي مرض هو كُل همّك! لذلك تبحث كل أم عن طرق تساعدها في تقوية مناعة الطفل.

لا بدّ أنك رأيتي طفلك على موجات الالتراساوند وهو يقوم بمص إصبعه ! فالمص هو غريزة طبيعية يعرفها الأطفال ، ولا بد أن جميعنا يعرف أن اللهّايات هي إحدى الطرق لتلبية هذه الحاجة وربما الأفضل! وقد يكون تقبل طفلك اللهاية أو التيتينا مساعدة رائعة لكليكما.

إن تربية الأطفال ليست بمهمة سهلة وتمثل تغذية الطفل الجزء الأصعب في هذه المهمة. والسبب في ذلك لأن شهية الأطفال متغيرة على حسب طفرات النمو التي يمر بها والتي تختلف من طفل لآخر.

وما أقسى رؤية طفلك الرضيع يتألم دون قدرتك على فعل شيء. ان بكاء الاطفال في الاغلب يكون بسبب المغص او الغازات او الترجيع. وعلى الاغلب، فإن رضاعات الاطفال هي الملام الاول. نعلم جميعا أن الرضاعة الطبيعية هي الافضل لطفلك، لكن مع هذا، قد يكون لديك سببا وجيها لاستخدام رضاعة اطفال صناعية او الدمج بينهما.

ترغب الكثير من النساء بأن يكون شعرها كثيفا وسريع النمو، لكن ليس كل ما يتمناه المرء يمكن أن يدركه. حيث يمر جسم المرأة بالكثير من التغييرات في جسمها أثناءالحمل وما بعد الولادة؛ ويعتبر تساقط الشعر بعد الولادة واحد من أبرزها.

إن تغير الجو في هذا الوقت من كل عام يشكل بعض التحديات على صحة طفلك؛ وذلك لأن الأطفال أكثر حساسية لتغيرات الجو من البالغين. حيث أن جسم الطفل الرضيع لا يستطيع تنظيم درجة الحرارة بنفسه كما أنه يفقدها بمعدل أربع مرات أسرع من البالغين. سنتعرف في هذا المقال عن الأمراض التي يمكن أن تصيب طفلك بسبب تغير الجو وكيفية حماية طفلك من الإصابة بها.

عند ظهور خطي الحمل في الاختبار.. هي لحظة فارقة في حياة أي امرأة. هذه الفترة الجميلة مليئة بالتحديات والتي تبدأ من غثيان الصباح ثم التغييرات في نظامك الغذائي وبدء ظهور مشاكل العناية بالبشرة والشعر. عليك أن تعرفي أنك أنت الآن أماً، لذلك كل شيء يحتاج إلى مزيد من الاهتمام.